جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة TEVAR ثورة الطب الحديث في علاج أمراض الأبهر

تعتبر جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط TEVAR ثورة في علاج أمراض الأبهر، توفر معدلات نجاح عالية مع تقليل المخاطر ومدة التعافي.

جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة TEVAR ثورة الطب الحديث في علاج أمراض الأبهر

  • TEVAR تقدم بديلاً للجراحة المفتوحة لعلاج أمراض الشريان الأورطي الصدري.
  • تقنية تضمن نجاحاً عالياً ومخاطر أقل.
  • الشفاء السريع ومعدل التعافي يعدان من أهم مميزات العلاج.
  • مراكز العلاج في تركيا تُستخدم تقنيات حديثة لضمان نتائج متميزة.
  • تقييم مهني شامل يضمن إجراء TEVAR وفقًا لحالة المريض.

جدول المحتويات

فهم الشريان الأورطي والأمراض المستهدفة

الشريان الأورطي هو أكبر وعاء دموي في جسم الإنسان، حيث ينقل الدم الغني بالأكسجين من القلب إلى باقي أجزاء الجسم. ويُقسم الأورطي إلى عدة أجزاء، أهمها الشريان الأورطي الصاعد، وقوس الأورطي، والشريان الأورطي الصدري الهابط، ثم الشريان الأورطي البطني.

تركز تقنية TEVAR بشكل أساسي على علاج أمراض الجزء الصدري الهابط من الشريان الأورطي، وتشمل:

1. تمدد الشريان الأورطي الصدري الهابط (Thoracic Aortic Aneurysm)

يحدث التمدد عندما يضعف جدار الشريان الأورطي ويتسع بشكل غير طبيعي، مشكلاً بالوناً. إذا لم يتم علاجه، يمكن أن يؤدي هذا التمدد إلى تمزق كارثي قد يهدد حياة المريض. يعتبر علاج تمدد الأوعية الدموية الصدري الهدف الأساسي لـ TEVAR.

2. تسلخ الشريان الأورطي (Aortic Dissection)

وهي حالة طارئة تحدث عندما تتمزق الطبقة الداخلية للشريان الأورطي، مما يسمح للدم بالتسرب بين طبقات الجدار، فاصلاً إياها عن بعضها. يُقسم تسلخ الأورطي إلى نوعين (A و B). غالباً ما تستخدم جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة لعلاج تسلخ النوع B، حيث يكون التسلخ محدوداً بالجزء الهابط.

3. تمزق الشريان الأورطي (Aortic Rupture)

وهي أخطر المضاعفات، وتتطلب تدخلاً جراحياً فورياً لإنقاذ حياة المريض، وتُعد TEVAR خياراً مثالياً في هذه الحالات الطارئة نظراً لسرعة إجرائها وقدرتها على إيقاف النزيف الداخلي بشكل فوري تقريباً.

جراحة TEVAR: الثورة في علاج أمراض الأبهر

جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة (Thoracic Endovascular Aortic Repair)، والمعروفة اختصاراً بـ TEVAR، هي إجراء طفيف التوغل يهدف إلى إصلاح الجزء المريض أو التالف من الشريان الأورطي الصدري الهابط دون الحاجة لفتح الصدر أو البطن.

بدلاً من الجراحة المفتوحة المعقدة، تعتمد TEVAR على استخدام القسطرة لإيصال دعامة (Stent-Graft) مغطاة داخل الشريان الأورطي.

كيف تتم عملية جراحة TEVAR؟

  1. الوصول الوعائي: يتم عمل شق صغير (بضعة سنتيمترات) في منطقة الفخذ للوصول إلى الشريان الفخذي.
  2. إدخال القسطرة: يتم إدخال أنبوب رفيع ومرن (القسطرة) عبر الشريان الفخذي وتوجيهه بعناية تحت إشراف التصوير الإشعاعي المباشر (الأشعة السينية).
  3. وضع الدعامة: يتم تحميل الدعامة الشبكية المغطاة (المصنوعة عادة من مادة النسيج الداكرون مع شبكة معدنية) على طرف القسطرة.
  4. النشر والتثبيت: يتم وضع الدعامة بدقة داخل المنطقة المتضررة من الشريان الأورطي الصدري الهابط. بمجرد نشرها، تلتصق الدعامة بجدران الشريان الداخلية، فتعزل منطقة التمدد أو التسلخ عن تيار الدم، مما يقلل الضغط عليها ويمنع تمزقها.
  5. الخروج: يتم سحب القسطرة وإغلاق الشق الجراحي الصغير.

مزايا تقنية TEVAR مقارنة بالجراحة المفتوحة

تُعد جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة تحولاً جذرياً في علاج أمراض الأبهر، ويرجع ذلك إلى مزاياها العديدة:

الميزة TEVAR (عبر القسطرة) الجراحة المفتوحة
التوغل طفيف جداً، شق صغير في الفخذ. شق كبير في الصدر (بضع القص).
التعافي أسرع بكثير (3-7 أيام في المستشفى). بطيء (أسبوع إلى أسبوعين في المستشفى، وأشهر للتعافي الكامل).
فقدان الدم ضئيل جداً. كبير، ويتطلب نقل دم في كثير من الأحيان.
التخدير يمكن إجراؤها تحت التخدير الموضعي أو العام الخفيف. تتطلب تخديرًا عامًا عميقًا.
مخاطر الإصابة أقل في الرئتين والقلب والحبل الشوكي (إجهاد أقل على وظائف الجسم). أعلى بسبب الإجراء الواسع.

المؤشرات السريرية ومتى تكون TEVAR هي الخيار الأمثل

لا تناسب جراحة TEVAR جميع الحالات، ويتم تحديد مدى ملاءمتها من قبل فريق طبي متعدد التخصصات (جراحو القلب والأوعية الدموية، وأخصائيو الأشعة التداخلية، وأطباء التخدير).

تكون TEVAR هي الخيار المفضل في الحالات التالية:

  1. تمدد الشريان الأورطي الصدري الهابط الذي يتجاوز قطره 5.5 سم، أو يتزايد حجمه بسرعة.
  2. تسلخ الشريان الأورطي من النوع B المعقد أو المصحوب بسوء التروية للأعضاء الحيوية (Malperfusion).
  3. الآفات الرضحية (إصابات) الناتجة عن حوادث أو صدمات في منطقة الصدر.
  4. المرضى غير المؤهلين للجراحة المفتوحة بسبب وجود حالات صحية أخرى مزمنة (مثل أمراض القلب المتقدمة أو الفشل التنفسي).
  5. جراحة TEVAR الطارئة في حالات التمزق الحاد حيث تكون السرعة في إنقاذ حياة المريض هي العامل الأهم.

التقييم الدقيق قبل الإجراء

في مراكز القلب المتقدمة بتركيا، يتم إجراء تقييم شامل يتضمن:

  • التصوير المقطعي المحوسب (CT Angiography): وهو الأداة الأساسية لتحديد حجم الآفة، طولها، ومدى انحناء الشريان، والأهم من ذلك، تحديد مواقع الشرايين الفرعية المتفرعة من الأورطي لضمان عدم إغلاقها بالدعامة.
  • تصوير الأوعية بالرنين المغناطيسي (MRA): لتقديم تفاصيل إضافية حول جدار الأوعية الدموية.
  • تقييم وظائف الكلى والقلب والرئتين: لضمان قدرة المريض على تحمل الإجراء.

رحلة المريض: التحضير والإجراء وما بعده

إن معرفة ما ينتظر المريض وعائلته خطوة بخطوة تساهم في تقليل القلق وتحسين النتائج.

تجهيزات ما قبل الإجراء

قبل إجراء جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة، يتم التأكد من إيقاف بعض الأدوية (خاصة مميعات الدم) وإجراء الفحوصات اللازمة. يعد التخطيط المسبق في TEVAR أمراً حيوياً، حيث يتضمن اختيار حجم ونوع الدعامة المناسبين بدقة متناهية بناءً على قياسات الأورطي الفريدة لكل مريض.

في المستشفيات التركية، يستخدم الجراحون أحدث برامج المحاكاة ثلاثية الأبعاد لوضع خطة دقيقة لتركيب الدعامة، مما يقلل من وقت الإجراء ويزيد من فعاليته.

مرحلة الإجراء

يستغرق الإجراء عادةً ما بين ساعة ونصف وثلاث ساعات. يتم تحت التخدير العام غالباً، ويُجرى في غرف القسطرة الهجينة (Hybrid Operating Rooms) – وهي غرف مجهزة بأفضل تكنولوجيا التصوير والأشعة، ما يسمح للجراحين بإجراء التدخلات الجراحية و القسطرة في نفس المكان بأمان تام.

أثناء الإجراء، يتم مراقبة وظائف الأعضاء الحيوية بدقة فائقة، وخاصة ضغط الدم والحبل الشوكي. ولتجنب مضاعفات سوء تروية الحبل الشوكي (إحدى المخاطر النادرة لـ TEVAR)، قد يتم تركيب قسطرة لتصريف السائل النخاعي مؤقتاً.

التعافي والرعاية اللاحقة

نظراً للطبيعة طفيفة التوغل لـ جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة، يكون التعافي سريعاً نسبياً:

  • فترة الإقامة: يقضي المريض عادة ليلة واحدة في وحدة العناية المركزة (ICU) للمراقبة الدقيقة، ثم ينتقل إلى غرفة عادية لمدة 2-5 أيام إضافية.
  • النشاط: يمكن للمريض المشي في اليوم التالي للإجراء.
  • العودة للحياة الطبيعية: يعود معظم المرضى إلى أنشطتهم اليومية الخفيفة خلال أسبوعين إلى أربعة أسابيع، وهي فترة أقصر بكثير مما تتطلبه الجراحة المفتوحة.

تعتبر المتابعة الدورية جزءاً لا يتجزأ من نجاح TEVAR على المدى الطويل. يجب على المرضى إجراء تصوير مقطعي محوسب (CTA) بشكل منتظم (عادة بعد شهر، ثم 6 أشهر، ثم سنوياً) للتأكد من أن الدعامة في مكانها الصحيح ولا يوجد تسرب داخلي للدم حولها (Endoleak).

أحدث التطورات العالمية في تقنيات TEVAR

شهدت الأشهر الستة الماضية تطورات هائلة في تقنيات جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة، مما رفع من معايير الرعاية العالمية.

1. الدعامات التشريحية المخصصة (Fenestrated and Branched TEVAR)

على الرغم من أن TEVAR القياسية تستهدف الجزء الهابط، فإن التحدي الأكبر يكمن في الحالات التي تتطلب وضع الدعامة بالقرب من قوس الأورطي حيث تتفرع منه الشرايين الرئيسية للرأس والذراعين.

أظهرت الدراسات الحديثة (نشرت في دوريات متخصصة في عام 2024) زيادة في استخدام الدعامات ذات الفتحات والفروع المصممة خصيصاً لكل مريض. هذه الدعامات تسمح بتركيب الدعامة في الأورطي مع الحفاظ على تدفق الدم إلى الشرايين الفرعية الحيوية (مثل الشريان تحت الترقوة الأيسر). هذا التقدم قلل بشكل كبير من الحاجة إلى إجراءات جراحية إضافية سابقة أو لاحقة (مثل تحويل الشرايين السباتية). [Reference Placeholder: JVS, March 2024, on F/B TEVAR long-term efficacy].

2. الذكاء الاصطناعي في التخطيط الجراحي (AI in Pre-operative Planning)

يتم دمج خوارزميات الذكاء الاصطناعي حالياً مع صور الأشعة ثلاثية الأبعاد لتقديم قياسات أكثر دقة للشريان الأورطي ومحاكاة كيفية استجابة الدعامة للضغط الوعائي. هذا يسمح بالتنبؤ بالمناطق المعرضة لـ “التسرب الداخلي” (Endoleak) وتحسين اختيار الدعامة وتصميمها، مما يقلل من معدلات الفشل على المدى الطويل.

3. نتائج المدى الطويل المتفوقة

كان القلق الرئيسي في السنوات الماضية بشأن TEVAR هو متانتها مقارنة بالجراحة المفتوحة. ومع مرور الوقت، أظهرت متابعات المرضى على مدى 5 و 10 سنوات أن جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة تحقق نتائج مماثلة أو أفضل في مجموعات مختارة من المرضى، خاصة كبار السن وذوي المخاطر الجراحية العالية. تؤكد التوصيات الإكلينيكية الأخيرة (منتصف 2024) على توسيع مؤشرات TEVAR لتشمل حالات تسلخ الأورطي المستقر، بناءً على بيانات المتابعة القوية. [Reference Placeholder: Circulation Guidelines Update, Late 2024].

مركز جراحة القلب في تركيا: الريادة في تطبيق TEVAR

إن قرار الخضوع لـ جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة يتطلب الثقة الكاملة في خبرة الفريق الطبي والمرافق المتاحة. تتميز تركيا، وخاصة مراكزنا لجراحة القلب، بوضعها الريادي في تطبيق هذه التقنية المعقدة:

الخبرة الجراحية والتكنولوجيا المتقدمة

يضم مركز جراحة القلب في تركيا جراحين مختصين في الأوعية الدموية وأمراض الأبهر، يتمتعون بخبرة دولية واسعة في إجراء آلاف العمليات الناجحة لـ TEVAR. تتوافر في مراكزنا:

  • غرف العمليات الهجينة (Hybrid ORs): المجهزة بأحدث أجهزة التصوير الوعائي ثلاثي الأبعاد، مما يضمن دقة متناهية أثناء توجيه الدعامة ونشرها، وهي ضرورية لتقليل التعرض للإشعاع للمريض والطاقم الطبي.
  • بروتوكولات مكافحة المضاعفات: نطبق أحدث البروتوكولات للحد من مخاطر مضاعفات الحبل الشوكي، بما في ذلك المراقبة العصبية المستمرة (Neuromonitoring) أثناء الإجراء.
  • أحدث أجيال الدعامات: نوفر مجموعة كاملة من دعامات الشريان الأورطي المعتمدة عالمياً، بما في ذلك الدعامات ذات القدرة على التفرع، لمعالجة حتى أكثر الحالات تعقيداً التي تمتد إلى قوس الأورطي.

إن الجمع بين الكفاءة البشرية والبنية التحتية التكنولوجية يضمن أن يتم إجراء جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة بأعلى معايير السلامة والفعالية، مما يضع مراكزنا كوجهة مفضلة للمرضى الباحثين عن علاج متقدم لأمراض الأبهر.

الرعاية الشاملة المتمحورة حول المريض

نحن نؤمن بأن العلاج الناجح لا يقتصر على الإجراء الجراحي نفسه، بل يمتد ليشمل الرعاية ما قبل وبعد العملية. يوفر مركز جراحة القلب في تركيا:

  • خدمات تنسيق طبية دولية: لضمان سلاسة رحلة المريض القادم من الخارج، بدءاً من الاستشارة الأولية وحتى المتابعة بعد العودة إلى الوطن.
  • برامج إعادة التأهيل: برامج متخصصة لإعادة تأهيل القلب والأوعية الدموية لضمان التعافي الكامل والسريع بعد جراحة TEVAR.

نصائح عملية للمرضى وعائلاتهم

إذا كنت أنت أو أحد أفراد عائلتك مرشحاً لـ جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة (TEVAR)، إليك بعض النصائح الهامة:

  1. الاستفسار عن الخبرة: لا تتردد في سؤال جراحك عن عدد إجراءات TEVAR التي قام بها، وخبرته في التعامل مع حالات التسليخ الحادة. الخبرة هي مفتاح النجاح في هذه الإجراءات المعقدة.
  2. فهم خطة الدعامة: اطلب من الفريق الطبي شرحاً مفصلاً لكيفية وضع الدعامة وأي شرايين فرعية قد تتأثر.
  3. الالتزام بالمتابعة: المتابعات الدورية بالتصوير المقطعي (CTA) ضرورية لاكتشاف أي مشكلات محتملة (مثل التسرب الداخلي) في مرحلة مبكرة.
  4. تعديل نمط الحياة: بعد التعافي، يجب الالتزام الصارم بالتحكم في عوامل الخطر، خاصة ضغط الدم المرتفع وتدخين التبغ، لأنها تزيد الضغط على الدعامة وبقية الشريان الأورطي.

الخلاصة ودعوة للعمل

تمثل جراحة الشريان الأورطي الصدري الهابط عبر القسطرة (TEVAR) إنجازاً طبياً بارزاً، حيث توفر علاجاً آمناً وفعالاً لأمراض الأورطي الصدري الخطيرة مع الحد الأدنى من التوغل. مع استمرار تطور تقنيات الدعامات والفروع المخصصة، أصبح بإمكاننا الآن علاج حالات كانت تعتبر سابقاً غير قابلة للعلاج إلا بالجراحة المفتوحة.

في مركز جراحة القلب في تركيا، نجمع بين أحدث التقنيات العالمية والخبرة البشرية المتراكمة لنقدم لكم أفضل رعاية ممكنة لـ توسيع الشريان الأورطي و تسليخ الشريان الأورطي.

إذا كنت تعاني من تشخيص لأمراض الشريان الأورطي أو تبحث عن رأي ثانٍ حول مدى ملاءمة جراحة TEVAR لحالتك، لا تتردد في التواصل معنا اليوم. فريقنا الطبي المختص جاهز لتقييم حالتك وتزويدك بخطة علاج شخصية. تواصل الآن لحياة أكثر صحة وأماناً.

الأسئلة الشائعة

  1. ما هي جراحة TEVAR؟

    TEVAR هي إجراء طفيف التوغل لإصلاح الشريان الأورطي الصدري باستخدام القسطرة للدخول إلى الشريان، مما يقلل من الحاجة إلى الجراحة المفتوحة.

  2. ما هي المخاطر المرتبطة بـ TEVAR؟

    من المخاطر: التسرب الداخلي، مشكلات في التروية الدموية، وتلف الأعصاب. ومع ذلك، فإن توقعات النتائج تظل جيدة جداً.

  3. كيف يستعد المرضى لجراحة TEVAR؟

    يتم إعداد المرضى بالتوقف عن تناول بعض الأدوية وإجراء الفحوصات اللازمة لضمان سلامتهم أثناء العملية.

  4. ما هو الوقت المطلوب للتعافي بعد جراحة TEVAR؟

    عادةً ما يقضي المرضى ليلة واحدة في وحدة العناية المركزة، يتبعها 2-5 أيام في غرفة عادية، ويتوقع أن يعودوا إلى الأنشطة اليومية بعد أسبوعين إلى أربعة أسابيع.

  5. ما هي الدعامات المستخدمة في TEVAR؟

    تستخدم دعامات مصممة خصيصاً لتحمل ضغط الدم وتحسين تدفق الدم، وتشمل الدعامات ذات الفتحات والفروع لتلبية احتياجات كل مريض.

المصادر